رفع كفاءة الموظفين هدف أساسي تسعى إليه الشركات، فوجود الموظفين الأكفاء في الشركة يساعد على تحسين إنتاجية العمل من خلال تحصيل أفضل أداء في وقت قياسي.
الحد الأقصى: فكر في قيمة الوظيفة وأعلى راتب يمكنك دفعه مقابلها بشكلٍ دائم من أجل تعيين الحد الأقصى.
يمكن لكل هذه الأشياء أن تجعل استعمال أدوات التعاون أكثر إرضاءً، وتخلق التعزيز الإيجابي الذي يؤدي إلى عودة الموظفين إليها بشكل متكرر والتحقق من تقدُّم مشاريعهم.
الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.
تسليم المكتب للموظف الجديد في أول يوم عمل مع باقة من الورد مثلا .
تلجأ الشركات في كثير من الأحيان إلى اعتماد نظام التدريب لمرة واحدة، لكن رفع كفاءة الموظفين تتطلب تجديد نظام التدريب الذي تعتمده شركتك، بما يتناسب مع طبيعة العمل الحالية.
الموظفون الجذابون يتميزون بمهارات اتصال أعلى مقارنة بالذين يفتقرون للجمال الخارجي. وهو ما يؤكده موبيوس وروزنبلات بقولهما "الجمال الخارجي يساهم بتحسين المهارات الاجتماعية والتواصلية للفرد، ويعزز تقدير صاحب العمل لإنتاجية العامل".
فإذا كنت صاحب شركة تعمل عن بعد وتبحث عن رفع كفاءة الموظفين، إليك أفضل إستراتيجيات رفع كفاءة موظفيك وتحقيق أداء مميز.
بعيد هو منصة إلكترونية موقع لإضافة والبحث عن وظائف عن بعد، يساعد أصحاب الأعمال ممن يرغبون بتوظيف أفضل الخبرات المحلية والعالمية على تجاوز الحواجز الجغرافية لتطوير أعمالهم واستقطاب الكفاءات في مختلف المجالات ومن مختلف البلدان، ويُمكّن الباحثين عن فرص عمل من العمل في البيئة التي تناسبهم دون الحاجة للذهاب لمكتب الشركة يوميًا وأعباء الوظائف التقليدية، أو التقيد بالفرص المحدودة في محيطهم المحلي أو الاضطرار للسفر والاغتراب. أصحاب الشركات
- التوظيف هو الخطوة الأولى للحكم على إمكانيات الموظف المحتمل، والتأكد من أنه لن يترك الشركة بعد وقت قصير.
الموظفون أهم الموارد في شركتك، بدونهم لن تستطيع فعل أي شيء. تبحث الشركات دائماً عن أفضل الموظفين للانضمام إلى فريق عملها، حتى يساعدها على تحقيق أهدافها والوصول إلى القمة، ولكي تتمكن من مواجهة باقي منافسيها.
فيمكن اختيار برنامج واحد للدردشة، وآخر للتواصل المرئي، بدلًا من تشتيت الموظفين وإلزامهم بالاشتراك بأكثر من برنامج ووسيلة تواصل، مما يقلل من إنتاجيتهم.
"وداعاً لصاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح: إرث من الحكمة والتطوير"
تجتهد المؤسسات الخيرية لجمع التبرعات وتحمّل الصعاب لتنفيذ المشروعات ومازال معظمها على خير، وهي الأنسب لتقديم المساعدات، حيث يحكمها نظام داخلي ولوائح وقوانين ومسار عمل، وإن اضطرب هذا المسار، فهو يُعيد فرض نفسه ويعزز الرقابة الجماعية، ولا يجعلها خاضعة لرغبة شخصية أو لشخص متفرد، إلا أن بعض المؤسسات تتناسى وظيفتها الحيوية والأساسية المتعلقة بتقديم المساعدة، وتنحاز إلى المنافسة غير المهنية؛ طمعًا في الحصول على تمويل إضافي.